وشدّد بن بريك على "رصّ الصفوف لمكافحة الإرهاب بكلّ أشكاله وأنواعه والحفاظ على حضرموت الأرض والانسان".
وأشار إلى أن ما يدور "داخل دهاليز الخفاء مؤشرات توحي بالأفق أن حضرموت هي الكعكة القادمة التي سيتقاسمها تجّار الحروب وأربابها الدوليون".
وأضاف: "ما زال تمسّكنا بالأرض صلباً كالفولاذ، ولن نتركها للإرهاب، ونعمل في الوقت الراهن على جمله من الإجراءات الحازمة".
ودعا محافظ حضرموت أبناء المحافظة إلى "عدم الإلتفات إلى أجندة التقسيم والتشرذم الدخيلة"، مضيفاً: "نجاحنا في توحيد الصف الداخلي والإبتعاد عن التنظير والتخاذل هو مفتاح برّ الأمان لغد مشرق ومستقبل واعد لكل أبناء حضرموت".
*المصدر العربي