نجحت الحكومة اليمنية في تحريك أول مصادرها السيادية نحو العمل والتفعيل العام لرفد خزينة الدولة, حيث قال مكتب وزارة النفط بمحافظة شبوة أنه تم الاتفاق على بيع أول دفعة من النفط اليمني وتقدر الكمية الأولى ب500 الف برميل.
حيث تم وصول أول باخرة محملة بالنفط اليمني إلى المحطة المركزية بمنطقة العلم استعداد لتصديره خارج اليمن.
وقد تعرض القطاع النفطي في اليمن إلى الركود والتوقف ، بعد توقف دام لأكثر من ثلاثة سنوات.